تقود التكنولوجيا والجغرافيا السياسية وعادات المستهلك معدلًا غير مسبوق من التغيير في وقت تشهد فيه المؤسسات بالفعل تغيرًا مستمرًا مع ظهور الذكاء الاصطناعي التوليدي والعمل عن بعد وشيخوخة القوى العاملة. في هذا السياق، أصبح تعلم الموظفين وتطويرهم أكثر أهمية من أي وقت مضى – ومع ذلك، يشير تقرير حديث صادر عن LinkedIn وسلسلة من المقابلات مع 25 مديرًا لمسؤولي التعلم إلى أن محترفي التعلم لا يشعرون دائمًا بالارتباط بالأولويات الإستراتيجية لمؤسساتهم.